طالب الرئيس الفرنسي، فرانسوا أولاند ، في كلمة له أمام الجمعية الوطنية بباريس، مساء الاثنين، بتعديل دستوري يتضمن حق سحب الجنسية حتى ولو كان المعني مولود فرنسيا وله جنسية أخرى، مطالبًا بـ«إصلاح الدستور للتحرك ومواجهة (الإرهاب الحربي)».
ودعا «هولاند»، في كلمته التي بثتها قناة «النيل للأخبار»، الجمعية الوطنية إلى مراجعة الدستور بما يتلاءم مع الوضع الذي تشهده فرنسا .
وأوضح أن مراجعة الدستور لا بد أن تواكبها إجراءات أخرى فى مقدمتها التزامنا بتعهداتنا الدولية.
وذكر أن فرنسا تعد أنظمة قضائية جديدة تتناسب مع الأوضاع التى تمر بها البلاد حاليا، داعيًا الجمعية الوطنية للمصادقة على منح الأمن صلاحيات المداهمة والاعتقال الإداري.
وأكد أن «مراجعة الدستور تتيح طرد من يهدد أمن البلاد أن تطلب ذلك»، مضيفًا أن «الإجراءات الجزائية يجب أن تأخذ بالحسبان فداحة الأعمال الإرهابية».
ودعا «هولاند»، في كلمته التي بثتها قناة «النيل للأخبار»، الجمعية الوطنية إلى مراجعة الدستور بما يتلاءم مع الوضع الذي تشهده فرنسا .
وأوضح أن مراجعة الدستور لا بد أن تواكبها إجراءات أخرى فى مقدمتها التزامنا بتعهداتنا الدولية.
وذكر أن فرنسا تعد أنظمة قضائية جديدة تتناسب مع الأوضاع التى تمر بها البلاد حاليا، داعيًا الجمعية الوطنية للمصادقة على منح الأمن صلاحيات المداهمة والاعتقال الإداري.
وأكد أن «مراجعة الدستور تتيح طرد من يهدد أمن البلاد أن تطلب ذلك»، مضيفًا أن «الإجراءات الجزائية يجب أن تأخذ بالحسبان فداحة الأعمال الإرهابية».