* * *
الحب هو قطرة الماء في صحراء جرداء,أو شمعه في ظلام دامس,أو
وَهْم لدى الذين لا يعرفونه
* * *
الساعة 5:00
محسن : انا طالع ..
مريم : اا..
تسكر الباب
مريم تنهدت : الله معاك
رجعت لشغلها اليومي
تنظيف ,و طبخ, و نفخ ,,, الخ ...
.
.
.
سلام : يمااا ملييت .
ام محمد : وش اسويلك يعني ارقصلك مثلا .
سلام ضحكت بهبال : يرييتت ..
ام محمد بعصبية مزيفة: بنت . اقول قومي ادرسي بدال جلستك كذا من غير شغلة ولا عملة
سلام : لالالا راح الملل خلاص ما ملليت انا
ام محمد : الله يهداك بس مهبولة كل اللي شاطرة فيه طق الحنك والنت , اصلا لو اشوف هذا اللي اخترع النت بقطعه بيديني ذول ..عيال هالايام كل همهم النت ذا
سلام تكمل : اصلا وش فيه شي ينفع ويفيد ذا كله بس تضييع وقت , حفظتها للاسطوانة
ام محمد : حفظتيها بس ليتك تردين
سلام ابتسمت بشيطانية : تعرفيني يما خخخ
ام محمد ابتسمت : اعرفك اعرفك الحين قومي صلي اشوف كل شي الا الصلاة
سلام : حااضر
عائلة عبد العزيز ال ____ لهم شركتهم الخاصة ثرائهم مهو فاحش عادي
ابو محمد(عبد العزيز) : الاب 49 سنة يحب عياله وعنده ولدين وبنت
ام محمد (حصة) : الام 45 سنة حنونة مررة و ما تحب تزعل عيالها
محمد : الابن الاكبر يدرس ماجستير برا 25 سنه مملوح ما عليه كلام عيونه عسلي فااتح تاخذ العقل طوله عادي174سم مرره لطيف ويدخل القلب بسرعة اللي يجلس معه يحس كنه يعرفه من زمان شعره مموج بني يحلقه من اليمين واليسار ويخلي اللي بالنص طويلي شوية ويسويهم عاليمين
كريم : الابن الوسط فاللها وما همه شي من الدنيا23 سنة تخرج هذي السنة ويشتغل محاسب بشركة ابوه طويل 180 سم جماله بدوي بحت اسمر و عيونه سودا مربي ذقن خفيفة مهبول ودايم مع خوياه شعره ستريت بني تحت اذونه بشوية يرجعه لورا
سلام : اخر العنقود البنت الدلوعة 17 سنة دايم نت هوسها النت والاشياء البناتية طولها عادي 160 سم مهي سمينة ولا هي نحيفة وسط جميلة وتهتم بنفسها كثير بيضا (عملة الكريمات خخخ) و عيونها سودا شفايفها منفوخين شوية يجننون بس هي ماتحبهم شعرها طويل لاخر ظهرها تصبغه اشقر مموج
.
.
.
خلصت شغلها وناظرت البيت برضى
مريم تكلم نفسها : الله يرضى عليك يا مريووم وش ذا وش ذا يا عييني عالنظافة .
ضحكت على هبالها بس اختفت ابتسامتها لما ادركت واقعها ,, ما قد سمعت كلمة حلوة منه ولا حتى تسلم يدينك
كل شغله ياكل ويشتغل و ياخذ حقوقه و يطلع مع خوياه
ما تحس ان معها رجال في البيت يحميها ويكون سندها يحبها ولو حتى يقولها كلمة طيبة
تنهدت بهم وهي تفكر بنفسها : يا ترى كل العرايس كذا ولا بس انا
طردت هالافكار من راسها هي مسالمة معه وما تبي شي غير انها تعيش براحة
مريم بنت سليم ال___
20 سنة ما كملت دراستها و ما تفكر تكمل جمالها مهو الجمال الزايد جمال عادي سمرة سمارها مرررة يجنن قصيرة طولها 152 ونحيفة تبان كنها طفلة شعرها مررة ستريت بطبيعته اسود لين رقيتها وعندها قذلة عيونها شهل (بني على اخضر ) مرررة وحدانية وتحب الجلسة بالبيت وكل همها كيف تعيش بسلام وبهدوء مسالمة وماتحب المشاكل ابد متزوجة من ثلاث شهور
.
.
* * *
الكلمات التي لا تصدر عن القلب,لا تستطيع أن تمس القلب
* * *
.
.
وليد : يا خي و تبي في وجع الراس .
محسن ياخذ الشيشة منه : ما ادري وانا اخوك بس مني مرتاح معاها صدق ما ادري وش ابي.
كريم : مانسيتها ؟
محسن تنهد : يا ليت يا كوكو, يا ليتني انساها وارتاح واريح زوجتي معاي , تصدق احيانا اشوف الحزن في عيون زوجتي وهي تظهرلي ان كلش عادي بس انا عارف وحاسس بيها بس مو طالع بيدي شي احس اني عاجز اسعدها
وليد : اقول شيلونا من السيرة المعفنة ذي دايم نرجع لها . سمعتوا عن السيارة الهمر الجديدة
محسن بحماس : صدق نزل موديل جديد
محسن ابن يوسف ال____
23 سنة يشتغل بشركة ابوه حاله ممتاز طويل طوله 178 مريم قدامه قزمة خخخ وسيم بس مو مرة
عيونه بني فاتح وساع شعره ستريت يرجعه على ورا مرره هادي وبارد مع مريم عايش معاها بهدوء وحمد ربه انها ما تشتكي كان يحب وحدة بتعرفون قصتها مع الوقت
كريم : تم تعريفه
وليد : سوف يتم تعريفه لاحقا خخخ
.
.
.
جالسة تطالع يوتيوب وهي تفكر كيف بتكون مثل البنات ذول
نحيفة وطويلة و حلوة
تنهدت ورمت اللاب بعيد وارت تاكل الاوريو بشراسة
وعت عنفسها : وش ذنب الاوريو اطلع حرتي فيها المفروض ابطل الاشياء ذي
يلا خلص بكرا ان شاء الله ببدا دايت
طارق: هه صحيح . كل يوم تقولين بكرا وشوفي نفسك كيف كل يوم تزيدين سمن
جميلة رمت عليه الاوريو : اقول انطم لا اقوم اقتلك
طارق :اصلا انتي اذا جلستي علي بموت ما ادري على ايش مسمينك جميلة
جميلة تصرخ : يماااا شوفي طارق
ام وليد : طاارق اترك اختك بحالها
طارق بهمس مسموع : اصلا ما بيجيب اجلها غير تدليعك ذا
عائلة حمزة ال ___ تملك شركاتها الخاصة
ابو وليد(حمزة) : 53 سنة يحب شغله و عياله وخاصة <<زوجته<<اكشخ اما رومنسية و يحاول يوفق بين الاثنين>>المفروض نقول الثلاثة ههههههه
ام وليد (رزان) : 48 سنة حبيبة قلب حمزوووه تحب عيالها ومرررة حنونة وتدللهم لكن في حدود المعقول
وليد : الابن الاكبر 24 سنة يشتغل بشركات ابوه طوله عادي اخوياه ينادونه قزم لانه اقصر واحد بينهم طوله 173 سم وسيم اجمل واحد بين خويانه عيونه عسلي وشعره مموج طويل شوية لنص رقبته ويحطله جل عشان يثبت عاقل شوية ووقت الجد جد
نهاد : البنت الكبرى 22 سنة متزوجة وعندها سمر 8 شهور مملوحة ومررة بريئة ماتفهم الخمسة من الطمسة زوجها مررووق عليهاا ههههه اما خبث
>جمال : زوج نهاد 27 سنة يحبها مووت ويشتغل مدير عام بشركة من شركات ابوها
طارق : الابن المفهي ما همه شي غير هواش مع اخته وطلعات مع خوياه 19 سنة جماله عادي موكثير طوله 174 عيونه بني وشعره ستريت يسويه عجنب
جميلة : اخر العنقود 17 سنة اسم على مسمى ملامحها مررة جميلة بس بسبب الاكل الزايد يطلعلها حب بوجهها سمينة طولها عادي 161 سم مرره محطمة نفسيا تحط حرتها بالاكل ة
.
.
.
مريم وهي تناظر بالمراية برضى : ياترى بيعجبه
تنهدت : اخخخخ اصلا حتى لو عجبه مايقوللي شي فورا عالسرير
خلعته ولبست بجامتها : افف مالي خلقه اليوم احسنلي القالي لهوة الحين ناظرت للساعة كانت 7:00
مريم : اوفف الوقت يمر بسررعة يلا ما عليه احسن اتابعلي شي عالنت
إذا كانً الأمسْ ضاعُ ..
فبيٌنٍ يديكٌ اليٌوم وإذا كْان اليوْم سوًف يجمعً
أوراقًه ويرحُل .. فلًديك الًغد ..
لا تحزٌن علْى الأمسً فهو لن يعُودُ ولا تأسُف
علْى اليٍوم .. فهِو راحًل
* * *
الساعة 10:00
فتح الباب بالمفتاح ودخل : مريم
مريم راحت عنده : امر
محسن : خوياي بيجون عندي بعد ساعة بيسهرون عندنا ابيك تجهزي كل شي
مريم : حاضر
راحت بسرعة للمطبخ طالعت مقادير الحلى و مقادير الكيك وبدت تسويهم مع بعض
بعد نص ساعة
مريم جلست تاخذ نفس واخيرا حطت الحلى و الكيك بالفرن طالعت 3 اباريق و عصير الظروف وسوتهم و سوت بوب كورن وحطتله منكه
دخل محسن لعندها و كتم ضحكته
.
.
.
.
سلام كالعادة جالسة عالنت
ام محمد : يا بنيتي اتركي ذا الشي من يدك ويلا عالنوم الساعة بتصير 11
سلام : يمة ماني بزر انا و الحين العطلة الصيفية السهر مايضر
ابو محمد بهدوء : سلام اسمعي كلام امك وسوي اللي تقوللك عليه
سلام تركته وطلعت لغرفتها وهي تتلحطم بهمس
ام محمد : بتجنني هالبنت يا ابو محمد اذا مو عال ايباد ذا عالتلفون واذا مو عالتلفون عالكمبيوتر مني لاقيتلها حل
ابو محمد : طولي بالك عليها يا حصة ما تدرين يمكن تتعدل في يوم
ام محمد : ان شاء الله يارب الله يهديها
.
.
.
جالسة وحاطة انواع الماسكات والكريمات على نفسها ما عندها تسوي غير كذا اهلها خذوا منها اللاب والفون و الايباد بعد تنهدت بملل و هي تفكر بحالها ياترى من متى و الين متى بتبقى مهووسة كذا
بس ما عندها غير كذا مالها ونيس ولا جلست مع امها كل نصايح وذي الخرابيط و هي ماتحب هذي الاشياء تنهدت بعمق
متى بترتاح متى ؟
.
.
.
.
دخل محسن لعندها وكتم ضحكته على كشتها
شعرها مبعثر وحالته حالة و ملابسها كلهم طحين وخليط ووجهها ملان طحين
مريم ابتسمت : لا اضحك اضحك ما عليه اشوف فيك يوم يا محسن
محسن ماقدر يكتمها اكثر من كذا و فرط مريم ضحكت لضحكه الهستيري : انا اوريك يا محسنووه تضحك على وانت اللي جايبلي كل ذا
محسن راح عندها وباس خدها بسرعة : اسف اتعبتك معاي بس وش دراني انهم بيجون اهم قالولي قبل ما اقولك بشوية
مريم احمرت خدودها : بالله وقبل فين كان لسانهم ها وبعدين وش يضمنلي ان انت اللي عازمهم مو هم عزمو نفسهم
محسن ابتسم : شكلك بيضمنلك خخخخ المهم هم على وصول الحلى خلص
مريم : ايوة والحين بجهز الشاي
محسن ابتسملها وهو يشوف التعب بعيونها : الله يرضى عليك يا مريم دنيا واخرة
مريم ابتسمتله و تذكرت حديث الرسول صلى الله عليه وسلم
~
قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم:"ويل لامرأة أغضبت زوجها وطوبى لامرأة رضي عنها زوجها"
~
هي راضية بهذا القدر و ماتبي منه شي ثاني
كملت شغلها وهو طلع يبخر المجلس عشانهم
.
.
.
.
جالسة تطالع تلفزيون بملل كالعادة مافي شي يتسوى
ابو وليد : جميلة يا بنتي
جميلة : امر يبة
ابو وليد بجدية : ابي افاتحك بموضوع
جميلة فز قلبها لان ابوها بالعادة مهو جدي لهالدرجة : تفضل يبة كلي اذان سامعة
ابو وليد : احم فيه ناس متقدمين لخطبتك
جميلة بنفسها " هه اكيد عميان حتى يتقدمون لي انا" : و ايش يعني
ابو وليد حك لحيته الخفيفة شوية : ااا الصراحة انا كان ودي انك تقبلين
جميلة بتوتر و خجل : اا اقبل ؟ لل لليه ييبة ا انا بخير كذا
ابو وليد بجدية : اسمعيني يا بنتي انا و ابوه عاقدين صفقة و هذي الصفقة كبيرة مرة واذا تبطلت ممكن تسببلنا خسارة كبيرة مرررة بشكل ماتتوقعينه و خايف يابنتي ان رفضنا ابنه يبطل الصفقة ونبقى عالحديدة
جميلة بلعت ريقها : ا ابي افكر شوية
ابو وليد : خذي راحتك يا بنتي
جميلة انسحبت بهدوء و هي تفكر بكل ناحية سلبية ممكن تحصل
.
.
.
.
وصلوا وليد و كريم و محسن رحب بيهم و قدملهم شاي و كيك
كريم بهبال : ما عرفتك يا شيخ ايش ذا صاير محترم
محسن ضحك : اقول اسكت لا تفضحني عند زوجتي
وليد : الا صحيح كيف حالها زوجتك ما قد سالنا عنها
محسن بتنهيدة : الحمدلله الله يرضى عليها ما تفتح فمها بشي مايرضيني ودايم حاضر وامرك
وليد باستخفاف : اجل ليه للحين متعلق بذيك و مو راضي تنساها ترا عندك جوهرة الحق عليها قبل لا يحصللها شي
محسن تنهد: ااه وش اقوللك يا اخوي القلب ما يحب غير معذبه وبعدين الجوهرة ما يحصللها شي لو بقت الاف السنين
وليد : بس ترا مع الوقت يقل لمعانها (يغير الموضوع) الا مو قلت ان عندك بلايستيشن فينه
كريم غزه : وانت تبي تفضحنا قدام زوجته تقول عنا بزران يلعبون بلايستيشن
محسن : لا لا عادي الحين بجيبه
.
.
.
.
محسن : مريم يا مريم
مريم : نعم
محسن : فين البلايستيشن
مريم : الحين بجيبلك هو بس لحظة لحظة لحظة ( تخصرت) ليه ماقلتلي من الاول انكم بتلعبون بلايستيشن كان جهزتلكم شي ثاني (كتمت ضحكتها) ما ينفع حلا مع بلايستيشن
محسن ابتسم : اللي هو الحين لو سمحتي جيبيلي هو
مريم طلعت لغرفتهم و اخذت البلايستيشن مع اغراضه و السيديهات ونزلتهم له
مريم : بس ابي حماس ابي اسمع اصواتكم مو كذا تلعبون عالهادي كذا ما حلو
محسن : وش رايك تجي تلعبي معنا بعد
مريم كتمت ضحكتها : لو يجوز كان جيت
محسن بجدية : لا منجد
مريم استغربت : انت منجدك الحين ادخل واجلس مع شباب
محسن : ترا هم مثل اخواني هذا اولا ثانيا انتي بس بتجلسين بعيد وبتراقبين و بعد متنقبة وش عليه
مريم بتفكير : ان شاء الله بفكر
.
.
.
.
تفكر بخجل بالفتان الابيض وتمشي وكل العيون عليها الا طرق الباب يطالعها من خيالها
:ادخل
طارق : جميلوووه صدق سمعت انك بتتزوجين
جميلة : وجع لسا ما حصل شي وبعدين انت وش دخلك
طارق بفهاوة : الحين من هذا اللي بياخذك قد الفيل ما شاء الله عليك
جميلة عصبت : طااارق يال (سكتت) ماعليك انت اطلع برا
طارق بعناد : يال ايش ها يال ايش؟
جميلة : انا ما اسب اخواني اللي اكبر مني
طارق باستخفاف : علينا ؟ على كل حال ما يهم (بجدية) مبروك عليك يلا سلام (طلع)
جميلة بس شافته جدي ادركت ان كلشي من جد وهذي مسؤولية كبيرة عليها بدت تفكر من جد هذي المرة
.
.
.
.
مريم تعدل نقابها
كانت لابسة عباية سادة واسعة باين انها كبيرة ونقاب يبان بس عيونها وما حطت شي في وجهها
خذت طبق كبير كانت حاطة فيه انواع الشبسات و بوب كورن و خلطتهم مع بعض و صينية عليها علب كولا تعرف انه مو من مقامهم بس لعب البلايستيشن ما يحلى الا كذا
دقت باب المجلس ودخلت : السلام عليكم
محسن و وليد و كريم : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مريم عطت محسن الخرابيط وجلست بعيد
^^
نشرحلكم الوضع
الشباب جالسين على مخدات عالارض و قدامهم اسلاك و بلايستيشن وحوسة موصولين بالشاشة الرئيسية ووراهم مريم جالسة عالكنبة تناظرهم
^^
كريم : كيف الحال يا مرت اخوي
مريم ابتسمت : بخير الحمد لله
محسن كاتم ضحكته : وش ذا اللي جايبتيلنا هو
مريم بابتسامة : لعب البلايستيشن مايحلى من غير هذي الخرابيط و اذا جلستوا تاخذون من الاكياس بتتخربطون بين الشبس واللعب عشان كذا سهلت المهمة
محسن ابتسم : وعلب الكولا
مريم : علب الكولا قصة ثانية ترا الكولا من الكاسة مرا ملل العلب احلى تعطيها طعم ثاني
وليد : تسلم يدينك
مريم : الله يسلمك
بدوا اللعب يلعبون فيفا 2015
وليد vs كريم
مريم تشجع كريم و محسن يشجع وليد حماس ونطنطة و انواع الصراخ
مريم بحماس : هذي غول اكيد اكيد
محسن بحماس و تحدي : بنشوف
1 ..2 .. 3
مريم نطت : غوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووول هاهاهاها غوووووول وطالعت لسانها ل محسن (من تحت النقاب طبعا)
محسن يسوي نفسه زعلان : مايصير كذا خلاص انا بطلت اشجع وليد
وليد ضحك : انت انتظرني شوية انا بوريه
كريم بتحدي : انا اللي بفوز
وليد : نشوف
وكملوا اللعبة
الفائز هو ...
.
.
.
.
يتبع
الحب هو قطرة الماء في صحراء جرداء,أو شمعه في ظلام دامس,أو
وَهْم لدى الذين لا يعرفونه
* * *
الساعة 5:00
محسن : انا طالع ..
مريم : اا..
تسكر الباب
مريم تنهدت : الله معاك
رجعت لشغلها اليومي
تنظيف ,و طبخ, و نفخ ,,, الخ ...
.
.
.
سلام : يمااا ملييت .
ام محمد : وش اسويلك يعني ارقصلك مثلا .
سلام ضحكت بهبال : يرييتت ..
ام محمد بعصبية مزيفة: بنت . اقول قومي ادرسي بدال جلستك كذا من غير شغلة ولا عملة
سلام : لالالا راح الملل خلاص ما ملليت انا
ام محمد : الله يهداك بس مهبولة كل اللي شاطرة فيه طق الحنك والنت , اصلا لو اشوف هذا اللي اخترع النت بقطعه بيديني ذول ..عيال هالايام كل همهم النت ذا
سلام تكمل : اصلا وش فيه شي ينفع ويفيد ذا كله بس تضييع وقت , حفظتها للاسطوانة
ام محمد : حفظتيها بس ليتك تردين
سلام ابتسمت بشيطانية : تعرفيني يما خخخ
ام محمد ابتسمت : اعرفك اعرفك الحين قومي صلي اشوف كل شي الا الصلاة
سلام : حااضر
عائلة عبد العزيز ال ____ لهم شركتهم الخاصة ثرائهم مهو فاحش عادي
ابو محمد(عبد العزيز) : الاب 49 سنة يحب عياله وعنده ولدين وبنت
ام محمد (حصة) : الام 45 سنة حنونة مررة و ما تحب تزعل عيالها
محمد : الابن الاكبر يدرس ماجستير برا 25 سنه مملوح ما عليه كلام عيونه عسلي فااتح تاخذ العقل طوله عادي174سم مرره لطيف ويدخل القلب بسرعة اللي يجلس معه يحس كنه يعرفه من زمان شعره مموج بني يحلقه من اليمين واليسار ويخلي اللي بالنص طويلي شوية ويسويهم عاليمين
كريم : الابن الوسط فاللها وما همه شي من الدنيا23 سنة تخرج هذي السنة ويشتغل محاسب بشركة ابوه طويل 180 سم جماله بدوي بحت اسمر و عيونه سودا مربي ذقن خفيفة مهبول ودايم مع خوياه شعره ستريت بني تحت اذونه بشوية يرجعه لورا
سلام : اخر العنقود البنت الدلوعة 17 سنة دايم نت هوسها النت والاشياء البناتية طولها عادي 160 سم مهي سمينة ولا هي نحيفة وسط جميلة وتهتم بنفسها كثير بيضا (عملة الكريمات خخخ) و عيونها سودا شفايفها منفوخين شوية يجننون بس هي ماتحبهم شعرها طويل لاخر ظهرها تصبغه اشقر مموج
.
.
.
خلصت شغلها وناظرت البيت برضى
مريم تكلم نفسها : الله يرضى عليك يا مريووم وش ذا وش ذا يا عييني عالنظافة .
ضحكت على هبالها بس اختفت ابتسامتها لما ادركت واقعها ,, ما قد سمعت كلمة حلوة منه ولا حتى تسلم يدينك
كل شغله ياكل ويشتغل و ياخذ حقوقه و يطلع مع خوياه
ما تحس ان معها رجال في البيت يحميها ويكون سندها يحبها ولو حتى يقولها كلمة طيبة
تنهدت بهم وهي تفكر بنفسها : يا ترى كل العرايس كذا ولا بس انا
طردت هالافكار من راسها هي مسالمة معه وما تبي شي غير انها تعيش براحة
مريم بنت سليم ال___
20 سنة ما كملت دراستها و ما تفكر تكمل جمالها مهو الجمال الزايد جمال عادي سمرة سمارها مرررة يجنن قصيرة طولها 152 ونحيفة تبان كنها طفلة شعرها مررة ستريت بطبيعته اسود لين رقيتها وعندها قذلة عيونها شهل (بني على اخضر ) مرررة وحدانية وتحب الجلسة بالبيت وكل همها كيف تعيش بسلام وبهدوء مسالمة وماتحب المشاكل ابد متزوجة من ثلاث شهور
.
.
* * *
الكلمات التي لا تصدر عن القلب,لا تستطيع أن تمس القلب
* * *
.
.
وليد : يا خي و تبي في وجع الراس .
محسن ياخذ الشيشة منه : ما ادري وانا اخوك بس مني مرتاح معاها صدق ما ادري وش ابي.
كريم : مانسيتها ؟
محسن تنهد : يا ليت يا كوكو, يا ليتني انساها وارتاح واريح زوجتي معاي , تصدق احيانا اشوف الحزن في عيون زوجتي وهي تظهرلي ان كلش عادي بس انا عارف وحاسس بيها بس مو طالع بيدي شي احس اني عاجز اسعدها
وليد : اقول شيلونا من السيرة المعفنة ذي دايم نرجع لها . سمعتوا عن السيارة الهمر الجديدة
محسن بحماس : صدق نزل موديل جديد
محسن ابن يوسف ال____
23 سنة يشتغل بشركة ابوه حاله ممتاز طويل طوله 178 مريم قدامه قزمة خخخ وسيم بس مو مرة
عيونه بني فاتح وساع شعره ستريت يرجعه على ورا مرره هادي وبارد مع مريم عايش معاها بهدوء وحمد ربه انها ما تشتكي كان يحب وحدة بتعرفون قصتها مع الوقت
كريم : تم تعريفه
وليد : سوف يتم تعريفه لاحقا خخخ
.
.
.
جالسة تطالع يوتيوب وهي تفكر كيف بتكون مثل البنات ذول
نحيفة وطويلة و حلوة
تنهدت ورمت اللاب بعيد وارت تاكل الاوريو بشراسة
وعت عنفسها : وش ذنب الاوريو اطلع حرتي فيها المفروض ابطل الاشياء ذي
يلا خلص بكرا ان شاء الله ببدا دايت
طارق: هه صحيح . كل يوم تقولين بكرا وشوفي نفسك كيف كل يوم تزيدين سمن
جميلة رمت عليه الاوريو : اقول انطم لا اقوم اقتلك
طارق :اصلا انتي اذا جلستي علي بموت ما ادري على ايش مسمينك جميلة
جميلة تصرخ : يماااا شوفي طارق
ام وليد : طاارق اترك اختك بحالها
طارق بهمس مسموع : اصلا ما بيجيب اجلها غير تدليعك ذا
عائلة حمزة ال ___ تملك شركاتها الخاصة
ابو وليد(حمزة) : 53 سنة يحب شغله و عياله وخاصة <<زوجته<<اكشخ اما رومنسية و يحاول يوفق بين الاثنين>>المفروض نقول الثلاثة ههههههه
ام وليد (رزان) : 48 سنة حبيبة قلب حمزوووه تحب عيالها ومرررة حنونة وتدللهم لكن في حدود المعقول
وليد : الابن الاكبر 24 سنة يشتغل بشركات ابوه طوله عادي اخوياه ينادونه قزم لانه اقصر واحد بينهم طوله 173 سم وسيم اجمل واحد بين خويانه عيونه عسلي وشعره مموج طويل شوية لنص رقبته ويحطله جل عشان يثبت عاقل شوية ووقت الجد جد
نهاد : البنت الكبرى 22 سنة متزوجة وعندها سمر 8 شهور مملوحة ومررة بريئة ماتفهم الخمسة من الطمسة زوجها مررووق عليهاا ههههه اما خبث
>جمال : زوج نهاد 27 سنة يحبها مووت ويشتغل مدير عام بشركة من شركات ابوها
طارق : الابن المفهي ما همه شي غير هواش مع اخته وطلعات مع خوياه 19 سنة جماله عادي موكثير طوله 174 عيونه بني وشعره ستريت يسويه عجنب
جميلة : اخر العنقود 17 سنة اسم على مسمى ملامحها مررة جميلة بس بسبب الاكل الزايد يطلعلها حب بوجهها سمينة طولها عادي 161 سم مرره محطمة نفسيا تحط حرتها بالاكل ة
.
.
.
مريم وهي تناظر بالمراية برضى : ياترى بيعجبه
تنهدت : اخخخخ اصلا حتى لو عجبه مايقوللي شي فورا عالسرير
خلعته ولبست بجامتها : افف مالي خلقه اليوم احسنلي القالي لهوة الحين ناظرت للساعة كانت 7:00
مريم : اوفف الوقت يمر بسررعة يلا ما عليه احسن اتابعلي شي عالنت
إذا كانً الأمسْ ضاعُ ..
فبيٌنٍ يديكٌ اليٌوم وإذا كْان اليوْم سوًف يجمعً
أوراقًه ويرحُل .. فلًديك الًغد ..
لا تحزٌن علْى الأمسً فهو لن يعُودُ ولا تأسُف
علْى اليٍوم .. فهِو راحًل
* * *
الساعة 10:00
فتح الباب بالمفتاح ودخل : مريم
مريم راحت عنده : امر
محسن : خوياي بيجون عندي بعد ساعة بيسهرون عندنا ابيك تجهزي كل شي
مريم : حاضر
راحت بسرعة للمطبخ طالعت مقادير الحلى و مقادير الكيك وبدت تسويهم مع بعض
بعد نص ساعة
مريم جلست تاخذ نفس واخيرا حطت الحلى و الكيك بالفرن طالعت 3 اباريق و عصير الظروف وسوتهم و سوت بوب كورن وحطتله منكه
دخل محسن لعندها و كتم ضحكته
.
.
.
.
سلام كالعادة جالسة عالنت
ام محمد : يا بنيتي اتركي ذا الشي من يدك ويلا عالنوم الساعة بتصير 11
سلام : يمة ماني بزر انا و الحين العطلة الصيفية السهر مايضر
ابو محمد بهدوء : سلام اسمعي كلام امك وسوي اللي تقوللك عليه
سلام تركته وطلعت لغرفتها وهي تتلحطم بهمس
ام محمد : بتجنني هالبنت يا ابو محمد اذا مو عال ايباد ذا عالتلفون واذا مو عالتلفون عالكمبيوتر مني لاقيتلها حل
ابو محمد : طولي بالك عليها يا حصة ما تدرين يمكن تتعدل في يوم
ام محمد : ان شاء الله يارب الله يهديها
.
.
.
جالسة وحاطة انواع الماسكات والكريمات على نفسها ما عندها تسوي غير كذا اهلها خذوا منها اللاب والفون و الايباد بعد تنهدت بملل و هي تفكر بحالها ياترى من متى و الين متى بتبقى مهووسة كذا
بس ما عندها غير كذا مالها ونيس ولا جلست مع امها كل نصايح وذي الخرابيط و هي ماتحب هذي الاشياء تنهدت بعمق
متى بترتاح متى ؟
.
.
.
.
دخل محسن لعندها وكتم ضحكته على كشتها
شعرها مبعثر وحالته حالة و ملابسها كلهم طحين وخليط ووجهها ملان طحين
مريم ابتسمت : لا اضحك اضحك ما عليه اشوف فيك يوم يا محسن
محسن ماقدر يكتمها اكثر من كذا و فرط مريم ضحكت لضحكه الهستيري : انا اوريك يا محسنووه تضحك على وانت اللي جايبلي كل ذا
محسن راح عندها وباس خدها بسرعة : اسف اتعبتك معاي بس وش دراني انهم بيجون اهم قالولي قبل ما اقولك بشوية
مريم احمرت خدودها : بالله وقبل فين كان لسانهم ها وبعدين وش يضمنلي ان انت اللي عازمهم مو هم عزمو نفسهم
محسن ابتسم : شكلك بيضمنلك خخخخ المهم هم على وصول الحلى خلص
مريم : ايوة والحين بجهز الشاي
محسن ابتسملها وهو يشوف التعب بعيونها : الله يرضى عليك يا مريم دنيا واخرة
مريم ابتسمتله و تذكرت حديث الرسول صلى الله عليه وسلم
~
قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم:"ويل لامرأة أغضبت زوجها وطوبى لامرأة رضي عنها زوجها"
~
هي راضية بهذا القدر و ماتبي منه شي ثاني
كملت شغلها وهو طلع يبخر المجلس عشانهم
.
.
.
.
جالسة تطالع تلفزيون بملل كالعادة مافي شي يتسوى
ابو وليد : جميلة يا بنتي
جميلة : امر يبة
ابو وليد بجدية : ابي افاتحك بموضوع
جميلة فز قلبها لان ابوها بالعادة مهو جدي لهالدرجة : تفضل يبة كلي اذان سامعة
ابو وليد : احم فيه ناس متقدمين لخطبتك
جميلة بنفسها " هه اكيد عميان حتى يتقدمون لي انا" : و ايش يعني
ابو وليد حك لحيته الخفيفة شوية : ااا الصراحة انا كان ودي انك تقبلين
جميلة بتوتر و خجل : اا اقبل ؟ لل لليه ييبة ا انا بخير كذا
ابو وليد بجدية : اسمعيني يا بنتي انا و ابوه عاقدين صفقة و هذي الصفقة كبيرة مرة واذا تبطلت ممكن تسببلنا خسارة كبيرة مرررة بشكل ماتتوقعينه و خايف يابنتي ان رفضنا ابنه يبطل الصفقة ونبقى عالحديدة
جميلة بلعت ريقها : ا ابي افكر شوية
ابو وليد : خذي راحتك يا بنتي
جميلة انسحبت بهدوء و هي تفكر بكل ناحية سلبية ممكن تحصل
.
.
.
.
وصلوا وليد و كريم و محسن رحب بيهم و قدملهم شاي و كيك
كريم بهبال : ما عرفتك يا شيخ ايش ذا صاير محترم
محسن ضحك : اقول اسكت لا تفضحني عند زوجتي
وليد : الا صحيح كيف حالها زوجتك ما قد سالنا عنها
محسن بتنهيدة : الحمدلله الله يرضى عليها ما تفتح فمها بشي مايرضيني ودايم حاضر وامرك
وليد باستخفاف : اجل ليه للحين متعلق بذيك و مو راضي تنساها ترا عندك جوهرة الحق عليها قبل لا يحصللها شي
محسن تنهد: ااه وش اقوللك يا اخوي القلب ما يحب غير معذبه وبعدين الجوهرة ما يحصللها شي لو بقت الاف السنين
وليد : بس ترا مع الوقت يقل لمعانها (يغير الموضوع) الا مو قلت ان عندك بلايستيشن فينه
كريم غزه : وانت تبي تفضحنا قدام زوجته تقول عنا بزران يلعبون بلايستيشن
محسن : لا لا عادي الحين بجيبه
.
.
.
.
محسن : مريم يا مريم
مريم : نعم
محسن : فين البلايستيشن
مريم : الحين بجيبلك هو بس لحظة لحظة لحظة ( تخصرت) ليه ماقلتلي من الاول انكم بتلعبون بلايستيشن كان جهزتلكم شي ثاني (كتمت ضحكتها) ما ينفع حلا مع بلايستيشن
محسن ابتسم : اللي هو الحين لو سمحتي جيبيلي هو
مريم طلعت لغرفتهم و اخذت البلايستيشن مع اغراضه و السيديهات ونزلتهم له
مريم : بس ابي حماس ابي اسمع اصواتكم مو كذا تلعبون عالهادي كذا ما حلو
محسن : وش رايك تجي تلعبي معنا بعد
مريم كتمت ضحكتها : لو يجوز كان جيت
محسن بجدية : لا منجد
مريم استغربت : انت منجدك الحين ادخل واجلس مع شباب
محسن : ترا هم مثل اخواني هذا اولا ثانيا انتي بس بتجلسين بعيد وبتراقبين و بعد متنقبة وش عليه
مريم بتفكير : ان شاء الله بفكر
.
.
.
.
تفكر بخجل بالفتان الابيض وتمشي وكل العيون عليها الا طرق الباب يطالعها من خيالها
:ادخل
طارق : جميلوووه صدق سمعت انك بتتزوجين
جميلة : وجع لسا ما حصل شي وبعدين انت وش دخلك
طارق بفهاوة : الحين من هذا اللي بياخذك قد الفيل ما شاء الله عليك
جميلة عصبت : طااارق يال (سكتت) ماعليك انت اطلع برا
طارق بعناد : يال ايش ها يال ايش؟
جميلة : انا ما اسب اخواني اللي اكبر مني
طارق باستخفاف : علينا ؟ على كل حال ما يهم (بجدية) مبروك عليك يلا سلام (طلع)
جميلة بس شافته جدي ادركت ان كلشي من جد وهذي مسؤولية كبيرة عليها بدت تفكر من جد هذي المرة
.
.
.
.
مريم تعدل نقابها
كانت لابسة عباية سادة واسعة باين انها كبيرة ونقاب يبان بس عيونها وما حطت شي في وجهها
خذت طبق كبير كانت حاطة فيه انواع الشبسات و بوب كورن و خلطتهم مع بعض و صينية عليها علب كولا تعرف انه مو من مقامهم بس لعب البلايستيشن ما يحلى الا كذا
دقت باب المجلس ودخلت : السلام عليكم
محسن و وليد و كريم : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مريم عطت محسن الخرابيط وجلست بعيد
^^
نشرحلكم الوضع
الشباب جالسين على مخدات عالارض و قدامهم اسلاك و بلايستيشن وحوسة موصولين بالشاشة الرئيسية ووراهم مريم جالسة عالكنبة تناظرهم
^^
كريم : كيف الحال يا مرت اخوي
مريم ابتسمت : بخير الحمد لله
محسن كاتم ضحكته : وش ذا اللي جايبتيلنا هو
مريم بابتسامة : لعب البلايستيشن مايحلى من غير هذي الخرابيط و اذا جلستوا تاخذون من الاكياس بتتخربطون بين الشبس واللعب عشان كذا سهلت المهمة
محسن ابتسم : وعلب الكولا
مريم : علب الكولا قصة ثانية ترا الكولا من الكاسة مرا ملل العلب احلى تعطيها طعم ثاني
وليد : تسلم يدينك
مريم : الله يسلمك
بدوا اللعب يلعبون فيفا 2015
وليد vs كريم
مريم تشجع كريم و محسن يشجع وليد حماس ونطنطة و انواع الصراخ
مريم بحماس : هذي غول اكيد اكيد
محسن بحماس و تحدي : بنشوف
1 ..2 .. 3
مريم نطت : غوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووول هاهاهاها غوووووول وطالعت لسانها ل محسن (من تحت النقاب طبعا)
محسن يسوي نفسه زعلان : مايصير كذا خلاص انا بطلت اشجع وليد
وليد ضحك : انت انتظرني شوية انا بوريه
كريم بتحدي : انا اللي بفوز
وليد : نشوف
وكملوا اللعبة
الفائز هو ...
.
.
.
.
يتبع