أفادت مصادر طبية ومسؤولون أتراك أن "ممثل الادعاء التركي الذي احتجزته جماعة يسارية في إسطنبول توفي متأثراً بالجراح التي أصيب بها في ساعة متأخرة اليوم الثلاثاء".
وقال مسؤول من مستشفى فلورينس نايتنجيل لسي.إن.إن ترك: "كان توفي حينما وصل إلى المستشفى، وبذلنا قصارى جهدنا، ولكننا أخفقنا في إنقاذه".
وأكد وزير الخارجية التركي ورئيس الوزراء وفاته، وقتل خاطفا المدعي بعدما هاجمت الشرطة الغرفة التي كانا يحتجزانه فيها، عقب الأزمة التي استمرت ست ساعات.
وكان مسلحون ينتمون لجماعة تركية يسارية قد اقتحموا مبنى محكمة باسطنبول واحتجزوا ممثل ادعاء تركيا، فيه كرهينة، وهددوا بقتله إذا لم تنفذ مطالبهم، المتمثلة باعتراف السطلات التركية مسؤوليتها عن مقتل فتى في الاحتجاجات التي حصلت في اسطنبول قبل سنة.
وقال قائد شرطة اسطنبول في وقت سابق إن "ممثل ادعاء تركيا أصيب بجروح خطيرة، ولقي اثنان من خاطفيه حتفهما اليوم الثلاثاء، بعد أن اقتحمت قوات الأمن مبنى المحكمة الذي احتجزت فيه الجماعة ممثل الادعاء". وأضاف "نفذت قوات الأمن عملية بسبب سماع أصوات أعيرة نارية داخل مكتب ممثل الادعاء".
وقال مسؤول من مستشفى فلورينس نايتنجيل لسي.إن.إن ترك: "كان توفي حينما وصل إلى المستشفى، وبذلنا قصارى جهدنا، ولكننا أخفقنا في إنقاذه".
وأكد وزير الخارجية التركي ورئيس الوزراء وفاته، وقتل خاطفا المدعي بعدما هاجمت الشرطة الغرفة التي كانا يحتجزانه فيها، عقب الأزمة التي استمرت ست ساعات.
وكان مسلحون ينتمون لجماعة تركية يسارية قد اقتحموا مبنى محكمة باسطنبول واحتجزوا ممثل ادعاء تركيا، فيه كرهينة، وهددوا بقتله إذا لم تنفذ مطالبهم، المتمثلة باعتراف السطلات التركية مسؤوليتها عن مقتل فتى في الاحتجاجات التي حصلت في اسطنبول قبل سنة.
وقال قائد شرطة اسطنبول في وقت سابق إن "ممثل ادعاء تركيا أصيب بجروح خطيرة، ولقي اثنان من خاطفيه حتفهما اليوم الثلاثاء، بعد أن اقتحمت قوات الأمن مبنى المحكمة الذي احتجزت فيه الجماعة ممثل الادعاء". وأضاف "نفذت قوات الأمن عملية بسبب سماع أصوات أعيرة نارية داخل مكتب ممثل الادعاء".